بريدجيت هاميلتون

مؤلف الصحة والرفاهية

تأهلت بريدجيت لتكون معالجًا تكميليًا في ديسمبر 1997. كما حصلت على مؤهلات في التغذية والنظام الغذائي جنبًا إلى جنب مع علم التشريح وعلم وظائف الأعضاء في نفس الوقت تقريبًا. كانت تعمل كمعالجة بدوام كامل على مدار العشرين عامًا الماضية. لديها اهتمام خاص بكيفية تأثير الجهاز العصبي على سلوكنا ، وكيف يمكننا التحكم فيه من أجل صحة بدنية وعقلية أفضل. إنها مصلحة مدى الحياة ، تحفزها الاكتشافات التي تحدث طوال الوقت الآن في الرابط الدقيق بين العمليات العقلية وأنظمة الجسم وكيف أنها تربط كل ما نفكر فيه ونشعر به.

كانت مديرة مشروع HHT (فريق الصحة الشاملة) الذي كان يضم 40 فريقًا قويًا من المعالجين ، لأكثر من 5 سنوات. سهلت هذه المنظمة العلاجات التي كانت مجانية في نقطة التسليم لأولئك الذين تلقوها. لقد عملوا على نطاق واسع مع الوكالات الحكومية وخدمات المخدرات والكحول والجمعيات الخيرية للرعاية الصحية. لقد عملوا أيضًا في مجموعة واسعة من منظمات الشركات والمؤسسات الكبيرة. وقد منحها ذلك قدرًا كبيرًا من الخبرة في العمل مع ومع أشخاص من جميع مناحي الحياة وبجانبهم.

تدير ورش عمل في جميع أنحاء البلاد لتعليم الناس كيفية التحكم في استجابات نظامهم العصبي باستخدام مجموعة متنوعة من التقنيات. تركز ورش العمل هذه بشكل أساسي على المرونة في مكان العمل ، وقد تم تسليمها إلى مجموعة واسعة من القطاعات من الموظفين العاملين في مواقع Hope Construction إلى موظفي الصيدلة التعاونية.

درست وتأهلت في العلاج بالتنويم المغناطيسي في عام 2006 ، وتعمل الآن بدوام كامل كأخصائية علاج بالتنويم المغناطيسي في مركز بارك للعلاج بالتنويم المغناطيسي ، وعيادتها في نوتنغهام. طورت على مدى السنوات العشر الماضية نظامًا لفقدان الوزن باستخدام مجموعة من العلاجات والتوجيهات الغذائية. تعمل الآن مع عملاء ومجموعات من القطاع الخاص لمساعدتهم على استعادة السيطرة على عاداتهم الغذائية واستعادة طاقتهم الطبيعية. تحدث هذه المجموعات في العيادة وفي الموقع للمنظمات والمجموعات في جميع أنحاء شرق ميدلاندز. كما أنها تدير مجموعتين ناجحتين على الإنترنت لمساعدة الأشخاص الذين يعانون من إدمان السكر وأولئك الذين يتطلعون إلى إنقاص الوزن.

إنها تقوم بالتدوين قدر المستطاع ، وتتحدث إلى مجموعة متنوعة من المجموعات حول مواضيع الصحة وفقدان الوزن والتغذية ؛ تتحدث أيضًا عن موضوع العلاج بالتنويم الإيحائي وفوائده في الصحة العقلية والعاطفية.